أحاور زملائي حول أهمية وجود الأصدقاء في حياة الإنسان بلغة سليمة ثم ألصق فقرتي المطبوعة، وأقرؤها أمام زملائي؟
حفظكم الله أينما كنتم أحبتي الباحثين على اجابة السؤال أحاور زملائي حول أهمية وجود الأصدقاء في حياة الإنسان بلغة سليمة ثم ألصق فقرتي المطبوعة، وأقرؤها أمام زملائي. ونود عبر موقع نـهـج الأوائـل ان نضع من خلاله الحل النموذجي لأسئلتكم الدراسية بالإضافة إلى حلول اختبارات مركزية والنهائية وحل جميع الواجبات المدرسية على منصة مدرستي وأوراق عمل وبحث وغيرها.
أحاور زملائي حول أهمية وجود الأصدقاء في حياة الإنسان بلغة سليمة ثم ألصق فقرتي المطبوعة، وأقرؤها أمام زملائي.
نلتزم في موقع نـهـج الأوائـل الحل المعتمد الموصى به من مدرسين في وزارة التعليم والآن نعرض لكم الإجابة النموذجية للسؤال :
أحاور زملائي حول أهمية وجود الأصدقاء في حياة الإنسان بلغة سليمة ثم ألصق فقرتي المطبوعة، وأقرؤها أمام زملائي؟
الإجابة هي
إن وجود الصداقة یحد من شعور الإنسان بالوحدة حیث یتشارك الأصدقاء تجاربھم سویاً و یعیشون بعض المواقف الخاصة بحیاة بعضھم البعض كما یمتلكون غالباً وجھات النظر ومبادئ ومعتقدات و تقالید مشتركة و یشھدون معاً التغیرات المختلفة التي تحدث في الحیاة سواء تغیرات إیجابیة أو سلبیة و یشاركون بعضھم المناسبات.
یكمن الصدیق الحقیقي كونه صدیق بعدة مواصفات یستمع الصدیق لصدیقه باھتمام دون بحث عن رد لما یقوله فھو یحبه و یستمع إلیه لیشاركه ما یشعر به یقول دون نفاق فیتبادل الصدیق الأفكار و المشاعر مع صدیقه الحقیقي بكل حریة و صراحة و صدق فھو یعلم منتھى الخصوصیة و الإخلاص لدى صدیقه یحافظ على الصداقة رغم الاختلافات فالصدیق الحقیقي لا یستمیل الطرف الآخر بالموافقة على آرائه أو ما یحب فھو لا ینظر إلى الاختلاف الآراء السیاسیة أو الاجتماعیة أو حتى المادیة یظل على اتصال دائم معھ مھما تباعدت الأماكن و اختلفت الظروف . یفھم صدیقه بعمق فیعتبر الصدیق الحقیقي مرآة لصدیقه فھو یمیز ما یحب صدیقه وما یكره كما یعرف طباعه جیداً یفھمه بعمق.